NOVANEWS

This is a big story: a huge story in the Egyptian press. It is front page/main headline story in the Egyptian press as you can see from the picture above. Yet, typical of cases involving Israeli spies, the US press stay silent (did you hear anything here about the Mossad idiot spy who was caught red handed in Moscow?). As soon as the story appeared in the Egyptian press, the Israeli press started their lying: first, they said he was not Israeli.
And then they said, he is an Israeli but that he studies in the US. And then they said, oh, no: he is an American. I am sure that a forged American passport would be arranged by the US to save the guy and let him be whisked out of the country. I bet you, the guy will be released form Egyptian jail in a matter of months. What does it take? A cash payment or a phone call to Field Marshal Tantawi–whose chest is filled with evidence of military defeats by the Egyptian Army. The beauty of the new Egypt–and this should thrill Zionists–is that any story damaging to Israel and its interests get front page billing. So try to read about the story–but not in the US press.
درس في الولايات المتحدة وأصيب في حرب لبنانمصر: بدء التحقيق مع الجاسوس الإسرائيلي |
||||||||||
وذكرت وسائل الإعلام الحكومية ان الرجل، الذي قيل ان اسمه ايلان غرابيل، اعتقل من احد الفنادق في القاهرة، وأودع الحبس الاحتياطي لمدة 15 يوما على ذمة التحقيق. ونشر العديد من الصحف المصرية خبر اعتقال غرابيل في صفحاتها الأولى، فيما حرصت الصحف القومية على وصف عملية الاعتقال بأنها «ضربة موجعة للموساد». ونشرت الصحف صورا لرجل يفترض انه المتهم وسط حشد من المتظاهرين في ميدان التحرير في القاهرة، فيما أظهرته صور أخرى في زي عسكري إسرائيلي برفقة جنود آخرين، وأخرى في احد المساجد يصافح المصلين. ووصفت وسائل الإعلام الحكومية المعتقل بأنه «ضابط بالموساد»، واتهمته بـ«التجسس على مصر بهدف الاضرار بالمصالح الاقتصادية والسياسية للبلاد». وأشارت الصحف إلى أن المتهم وصل إلى مصر بعيد بدء الثورة بهدف «إثارة الفوضى والتحريض على المواجهات الطائفية»، فيما ذكرت وكالة «أنباء الشرق الأوسط» أنه «ادعى انه مراسل أجنبي» لتغطية التظاهرات المناوئة لنظام حسني مبارك. وأفادت معلومات نشرتها مواقع الكترونية، وأيضاً غرابيل نفسه على شبكة الإنترنت، أنه هاجر من الولايات المتحدة إلى إسرائيل، وسبق له ان كتب انه يأمل في ان يروج للسياسات الإسرائيلية في العالم العربي. وكتب غرابيل على صفحته في موقع «فيسبوك» أنه درس في جامعة «جونز هوبكنز» في ولاية مريلاند الأميركية، وأنه «خطب في الأزهر»، لكن هذا التعليق الأخير سرعان ما اختفى في وقت لاحق. وتتطابق صور غرابيل على صفحة «مشروع إسرائيل»، وهي جماعة مؤيدة لإسرائيل تدرب فيها على العلاقات الإعلامية عام 2008، مع تلك التي نشرت في لقطات فيديو للمشتبه به في مصر، لكن والدته إيرين شددت على أن ابنها يعمل لحساب جماعة «سانت اندروز» لخدمات اللاجئين، وهي منظمة غير حكومية في القاهرة، في حين أشارت صحيفة «هآرتس» أن غرابيل خدم في الجيش الإسرائيلي وأصيب خلال حرب لبنان الثانية عام 2006. في هذا الوقت، نفت وزارة الخارجية الإسرائيلية علمها باعتقال أي إسرائيلي في القاهرة. ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسؤول في الخارجية قوله إن الوزارة «لا علم لديها مطلقا بهذا الخبر»، وأنها تتابع الموضوع عن كثب بعدما تردد في وسائل الإعلام. من جهته، قال النائب العمالي الإسرائيلي بنيامين بن اليعزر إن اعتقال غرابيل في القاهرة هو «عمل يليق بالهواة»، هدفه الإثبات للشعب في مصر بأن السلطات المصرية لا تزال تعمل على ضمان أمن الدولة. بدوره، أعرب الإسرائيلي عزام عزام، الذي أدين بالجاسوسية في مصر من قبل، عن اعتقاده بأنه لا يوجد جواسيس إسرائيليون في مصر ، مشيرا إلى أنه سيتم الإفراج عن غرابيل قريباً. («السفير»، أف ب، رويترز، د ب أ، أ ش أ) |